الأستاذ للتلميذ: ماذا يعجبك في المدرسة؟
التلميذ : الجرس يا أستاذ ..!!
---
المعلم :هل تعرفون من هو المنافق؟
التلميذ:نعم يا أستاذ ،هو التلميذ الذي يدخل من باب المدرسة مبتسماً !
*******************************************
المعلم: كيف نبرّد الحليب ؟
التلميذ :نضع البقرة في الثلاجة
*******************************************
مدرس التاريخ لأحد تلاميذه:لماذا أخفق نابليون في اقتحام سور عكا؟
أجابه بعد تفكير طويـــــــــــــــــــل:مؤكد أنه نسي المفتاح في البيت يا أستاذ
أنا وخطيبتي وعلبة السردينS
تدورمحاور قصتنا لهذا اليوم عنيـ وعن خطيبتي وعن علبة السردين , كنا أنا وخطيبتي بمنتها السعادة والوئام
شهورا عديدة إلى أن جاء يوم قررنا فيه أن نقوم برحلة إلى أحد الشواطئ فوافقت بدون تفكير طبعا لأنها تهيم في حبيـــ
وستغليت حبها لصالحي فلم ( أجب ) شيأ معي عدى علبة السردين ولم أشتريها حتى بل سرقتها وهي أحضرت كل المستلزمات حتى من الطماطم أحضرتها وخلصت عليا الترنسبور حتى هو.المهم لم تسألني سبب فراغ يدي ظنا منها أنيـ
أحضرت نقودا كي أقلشها في الشاطئ لكن هيهات والله لم يكن تحتي حتى ما أنقي بهي سني عدى علبة السردن الذي
تعلمون , المهم سافرنا وفطريق شعرت بدوار فأنزلتها كي تستنشق القليل من الهواء المنعش ( اه على الحب ) ورجعنا كملنا سيرنا وعند إقترابنا من الوصول همسة في أدني وهي ترتجف خوفا مني فأخبرتني أنها نسية السكين اه وكم كانت صدمتي قوية فأنا أقدر الشخص الذي يحمل السكين وأقفلو حتراما عندما أراه قادما من بعيد...
وبما أنا في غمراتي إكتأبي إذا بفكرة تطيح على رأسي تقول لي السكين مدسوسة في تقشيرتك يا أحمق اه فعادت روحي اليا بعد أن تذكرت أنى السكين موجودة بشرابي
كنت أGـــريسي بها البشار في حينا.وصلنا شاطئ البحر فذهبت لسباحة وتركتها تحت الشمس وأخبرتها إن لمست الماء أفركش خطوبتي بها والمسكينة سمعت كلامي ولم تلمسه
تبحرت وعمت كثيرا فضرني الجوع وعندما رجعت لها وجدت الجنية كرَات pــرسول وكرسي واحد لها فسألتها أين كرسيي فقالت لي إتركني أذهب لسباحة وجلس أنت على كرسيي كأنها تتبتوني وأنا البلعوط الأكبر هع هع
فواقتها على الفور قلت لها إذهب فذهبت والدهشة مرتسمة على وجهها وقلت لها من بعيد إسبحي وقت ما شأتي وذهبت تجري كعصفور فار من القفص
ولم تكن تعلم بالمكيدة التي كنت أوجدها لها فعند غطستها الأولى كان الطعام قد إنتهى فقد أكلت كل شيئ وبما أن بطني كان شبعان أخبرني رأسي أن أغني فبدأت بالغناء حتى أخدني النوم
فنمت ولم أستيقظـ إلا وهي فوق رأسي فسألتني أنها جائعة وأخبرتني أن نأكل .. ولم تكن تعرف المسكينة أن زربت لها بالقص وعندما رأت الخنشة فارغة ضربتني بطرشة وقالت لي أنت لا تحبني ولبست ملبسها
وعطاتها للمحطة فأمسكتها وقلت لها أن لحب لا يُكيَل بالقص وأخرجت لها علبة السردين المسروقة ففرحة وعنقتني اه عنقتني وأخبرتني أن أخلف لها طرشة ظنن منها أن داك الموقف لن يجعلني ارد الطرشة
فضربتها بطرشة لا بأس بها .وكم كان منضرها مقززا وهي تبكي وتأكل السردين فعندما إنتهت عدنا لمنازلنا وهكذا كانت قصتي مع
خطيبتي وعلبة السردين.